بعد حادثة البوم دعي قيس السعيد الي ايقاف النائب ورفع عنه الحصانة بعد تهكمه علي امن الدولة و اخفاء معلومات تهم البلاد التونسية و تمسها .
كما دعي الرئيس الي ايقاف سيف الدين مخلوف بتهمة المساس من الامن العام و التستر عن الأرهابية رغم صدوق امر من المحكمة العليا
ولفت رئيس كتلة ائتلاف الكرامة إلى أن أطرافا مرتبطة بجهات خارجية المعادية للربيع العربي من بينها النقابات الأمنية مصرة ان تستفز وتهين التونسيين وتعتدي على الحريات مضيفا أن نواب الشعب مطالبين بالدفاع عن المواطيين.
وقال مخلوف إن رئيس الحكومة، هشام المشيشي، لم ينتصر إلى المواطنة المظلومة وانتصر للنقابات الأمنية وعليه تحمل مسؤولية ذلك لأنه ستكون هناك استتبعات سياسية للموضوع.
واستنكر ائتلاف الكرامة غياب المنظمات الحقوقية لمساندة المواطنة التونسية التي تم منعها من السفر وسياسات الفرز التي تستعملها في الدفاع عن حقوق وحريات المواطنيين.
Enregistrer un commentaire